
تايلند|فطاني :إحصائيات الميزانية التي تنفقها الحكومة التايلندية لجنودها
-
My journey to Allah 💖 Korean Muslim Couple Love Story live in Morocco
-
رحلتي إلى الله 💖 قصة حب للزوجين الكوريين المسلمين يعيشان بالمغرب
-
عاملة إغاثة إيطالية تعتنق الإسلام رغم خطفها من جماعة إسلامية متشددة، فكيف علق الإيطاليون؟
-
Muslim Chinese Street Food Tour in Islamic China | BEST Halal Food and Islam Food in China
قرر أمن الحكومة التايلندي بزيادة أفراد جنودها بالمنطقة الجنوبية حيث تبرر الحكومة أن إرسال أعداد كبيرة من جنودها تزيد من سلامة السكان الموجودين في المنطقة و الحفاظ على الأمن والبحث على استقرار الأوضاع وإمكانية احتوائهم للهجمات وصدها . وعلى هذا النمط يزداد الإنفاق التي تنفقها الحكومة على هؤلاء المسؤولين حسب إحصائية Deep South Watch ، وهذه آخر الإحصائيات حول الميزانية التي تنفقها الحكومة نحو جنودها بالمنطقة والتي تدعي أنها تقوم بحل قضية فطاني المحتلة :
في عام 2004 قامت الحكومة بإنفاق حوالي 13,450 مليون بات أي حوالي 429,850 دولار.
في عام 2005 قامت الحكومة بإنفاق حوالي 13,674 مليون بات أي حوالي 437,009 دولار.
في عام 2006 قامت الحكومة بإنفاق حوالي 14,207 مليون بات أي حوالي 454,043 دولار.
في عام 2007 قامت الحكومة بإنفاق حوالي 17,526 مليون بات أي حوالي 560,115 دولار
. في عام 2008 قامت الحكومة بإنفاق حوالي 22,988 مليون بات أي حوالي 735,286 دولار.
في عام 2009 قامت الحكومة بإنفاق حوالي 27,547 مليون بات أي حوالي 881,989 دولار.
في عام 2010 قامت الحكومة بإنفاق حوالي 16,507 مليون بات أي حوالي 528,620 دولار
في عام 2011 قامت الحكومة بإنفاق حوالي 19,102 مليون بات أي حوالي 611,747 دولار.
في عام 2012 قامت الحكومة بإنفاق حوالي 16,277 مليون بات أي حوالي 521,279 دولار
. في عام 2013 قامت الحكومة بإنفاق حوالي 21,124 مليون بات أي حوالي 676,507 دولار.
وقد بلغت نفقات الحكومة حول المنشأت العسكرية خلال عشرسنوات الآخيرة حوالي 182,402 مليون بات أي ما يقارب 5,834,515 دولار تقريبا. فتلك الأموال الطائلة التي تنفقها الحكومة لحل قضية الجنوب لكن ما نراه الآن أن الوضع يزداد سوءا ويزداد معها مخاوف السكان من تزايد اعداد القتلى من المدنيين, وتزداد المخاوف من أعمال وحشية التي تقوم بها هؤلاء الجنود في المنطقة والتي ترمي به دائما على أعناق المناضلون . لكن لماذا كل هذه الميزانية الطائلة لحل القضية ,ولما كل هذا الأعداد الهائلة و المتزايدة من جيوشها في المنطقة ؟ ولماذا تسعى الحكومة في حل قضية الجنوب بإستنزاف أفراد جنودها؟ ولماذا لم تسعى من خلال طاولة المفاوضات؟ ولماذا دائما تسعى إلى خرق معاهدات بين جبهة الثورية لتحرير فطاني؟ فمالذي تخاف منه الحكومة ! ولماذا تتمسك بقضية فطاني ولا تريد إعطاء أهلها حريتها واستقلالها ؟. فكل تلك التساؤلات يجب أن يجاب عليها ويرد عنها الحكومة, فالشعب الفطاني من حقه أن يعرف ماهي مساعي الحكومة في حل القضية ,ومن أين لها بكل تلك االأموال لتنفقها على جنودها
!!. ولكي نفهم الوضع في المنطقة الجنوبية يجب ان نوسع النظر و نتأمل في الأحوال الإقتصادية والإجتماعية فالأوضاع متردية في المنطقة الجنوبية, حيث لا تتوافر منشآت حيوية ولا تتوافر معاهد دراسية متطورة ولا تتوافر أي من عوامل التطورالمتقدمة ولا مراكز صحية متطورة إذ ما قارناها بالمنطقة الشمالية حيث تصبح الأوضاع مستقرة وتحت عوامل التطور دائما .
فتلك مساعي الجاهدة من الحكومة لطمس الهوية الفطانية و إبادة التراث الإسلامي منذ 1902 م ولازالت تسعى وتتمسك بنوفوذها بالمنطقة الجنوبية وتقوم بإستهلاك جميع الموراد والثروات وتقوم بتصديرها إلى المنطقة الشمالية, وبشتى الطرق تسعى لإستغلال معيشة السكان الفطانيين والسيطرة على موارد الدخل اليومي وحيث يضطر السكان إلى البحث عن عمل, و قد يضطر البعض الهجرة إلى بلدان مجاورة للسعي عن الحياة الكريمة والهروب من وطئة الإحتلال والحياة المعيشية المتردية ,لذلك تظهر على المناطق الجنوبية بالحياة النائية القروية ولكن مع بداءة الحياة بالمنطقة فالسكان مازالوا متمسكون بأحقيتهم وأراضيهم ويناضلون ضد وحشية الإحتلال ويبحثون عن الإستقلال والحرية.
فمنذ قبل 1902م وإلى الآن مازالت الإحتلال التايلندي تسلب جميع الموارد والثوات المعدنية والبحرية والزراعية و الطبيعية والصناعية وكل المنشآت الحيوية, ولم يبقى لسكانها إلا البحث عن عمل والقيام بحرف و الأعمال البسيطة التي لا يجد ما يسد متطلبات حياته , فلذلك نرى أن المنطقة الجنوبية تنقصها العديد من المنشآت التعليمية و الحيوية والإقتصادية والإنتاجية لأن الحكومة لم تكن لتتمسك بفطاني إلا من أجل الثروات التي تحصل منها فقط لتسد أفواهها الطامعة . فكل تلك الأموال التي سلبت من الشعب فطاني تنفقها الحكومة على أفرادها و جنودها وتدعي أنها تقوم بحل القضية .
أخبار
السعودية تعتقل ناشطة لانتقادها التقارب السعودي "الإسرائيلي"
الرياض – السعودية | أحوال المسلمين
اعتقلت السلطات السعودية الناشطة نهى البلوي على إثر مقطع لها على شبكات التواصل الاجتماعي تنتقد فيه التوجه الذي يسير عليه ولي العهد محمد بن سلمان بغرض التطبيع مع “إسرائيل”.
واستنادا على ما نشره حساب “معتقلي الرأي” على موقع تويتر يوم الخميس: “تأكد لنا (اليوم) اعتقال الناشطة السعودية نهى البلوي (الذي جرى بتاريخ 26/01/2018، فما تزال قيد الاعتقال إلى يومنا هذا.
نهى البلوي كاتبة وناشطة سعودية، لها إسهامات ومقاطع مرئية كثيرة في عدد من القضايا، خاصة الرامية للتحسيس وإدانة التطبيع مع “إسرائيل” وكذلك مواقف مشرفة للدفاع عن معتقلي الرأي بالمملكة العربية السعودية.
ويأتي هذا بعد تركيز الصحافة “الإسرائيلية” في الشهور الأخيرة على العلاقات بين السعودية والكيان الصهيوني وما بلغته من تطور، كما أن إحدى التقارير كشفت عن زيارة سرية لمسؤول سعودي لتل الربيع (تل أبيب) مع إمكانية كونه ولي العهد محمد بن سلمان أو شخص مقرب منه.
وبهذا تنضم نهى البلوي إلى لائحة طويلة من المعتقلين من طرف النظام السعودي بعدما كانت ممن يدافع عنهم في انتظار من يدافع عنها أيضا.
https://goo.gl/2AeA8F
https://goo.gl/97x8df
(more…)
أخبار
السعودية تعتقل ناشطة لانتقادها التقارب السعودي الإسرائيلي
الرياض – السعودية | أحوال المسلمين
اعتقلت السلطات السعودية الناشطة نهى البلوي على إثر مقطع لها على شبكات التواصل الاجتماعي تنتقد فيه التوجه الذي يسير عليه ولي العهد محمد بن سلمان بغرض التطبيع مع “إسرائيل”.
واستنادا على ما نشره حساب “معتقلي الرأي” على موقع تويتر يوم الخميس: “تأكد لنا (اليوم) اعتقال الناشطة السعودية نهى البلوي (الذي جرى بتاريخ 26/01/2018، فما تزال قيد الاعتقال إلى يومنا هذا.
نهى البلوي كاتبة وناشطة سعودية، لها إسهامات ومقاطع مرئية كثيرة في عدد من القضايا، خاصة الرامية للتحسيس وإدانة التطبيع مع “إسرائيل” وكذلك مواقف مشرفة للدفاع عن معتقلي الرأي بالمملكة العربية السعودية.
ويأتي هذا بعد تركيز الصحافة “الإسرائيلية” في الشهور الأخيرة على العلاقات بين السعودية والكيان الصهيوني وما بلغته من تطور، كما أن إحدى التقارير كشفت عن زيارة سرية لمسؤول سعودي لتل الربيع (تل أبيب) مع إمكانية كونه ولي العهد محمد بن سلمان أو شخص مقرب منه.
وبهذا تنضم نهى البلوي إلى لائحة طويلة من المعتقلين من طرف النظام السعودي بعدما كانت ممن يدافع عنهم في انتظار من يدافع عنها أيضا.
https://goo.gl/2AeA8F
https://goo.gl/97x8df
(more…)
أخبار
الهند : الحكومة تُوقِفُ الدَّعم عن حُجَّاج المسلمين، لَكِن ماذا عن الهندوس؟
نيودلهي – الهند | أحوال المسلمين
في قرارٍ جديدٍ لها، أعلنت الحكومة الهندية، الثلاثاء، إلغاء الدعم الحكومي الذي يُمنح – منذ عقودٍ طويلة – للحجاج المسلمين بشكلٍ سنويّ. يعادل هذا الدعم الذي رفعته الحكومة عنهم نصف القيمة الإجمالية لنفقة الحج. وادَّعَت الحكومة مُبَرِّرَةً هذا القرار أنها ستوجه أموال الدعم هذه لإعانة الأقليات المسلمة بالبلاد وتحسين التعليم والحالة الاجتماعية لديهم.
أما في السنوات الأخيرة فقد لاقى هذا القانون انتقاداتٍ بارزة من مختلف الأطراف. وفي عام 2012، قضت المحكمة العليا في الهند بإلغاء دعم الحج تدريجيا في غضون السنوات العشر المُقبِلة. ثُمَّ في عام 2017، عقدت اللجنة المركزية للحج اجتماعًا قررت فيه إلغاء الدعم نهائيا بحلول العام الجاري 2018.
ما هو الدعم الحكومي للحج ؟
المقصود بدعم الحج هو خصومات تكاليف تذاكر الطيران المقدمة من قبل شركة طيران الهند الحكومية. كما يشمل المساعدة المقدمة للحجاج المسلمين للسفر الداخلي للوصول إلى صالات المغادرة بالمطار المصممة خصيصا للحجاج، بالإضافة إلى السكن والرعاية الطبية والوجبات.
وبعد قرار المحكمة العليا لعام 2012 بإلغاء الإعانة تدريجيا في السنوات العشر المقبلة، كانت الحكومة تخفض باطّراد مقدار الإعانة المقدمة لمؤدين الحج سنويا. في عام 2014، كانت تكلفة السفر المدعومة للحج 35.000 روبية لكل حاج. وبحلول عام 2016، ارتفع المبلغ الذي دفعه كل حاج إلى 45.000 روبية. وصولا إلى عام 2017، حيث خفضت إعانات الحج بنسبة 50% تقريبا من التكلفة المتوقعة.
متى بدأ قانون الدعم ؟
يعود أول تطبيق لقانون دعم المسلمين في السفر لتأدية الحج إلى عام 1932، وذلك عندما قدمت الحكومة البريطانية دعمل ماليا للجنة ممولة من الحكومة خاصة بالحج، وحددت مدينتي بومباي وكلكتا الهنديتين ميناءين بحريين يستطيع المسلمون الانطلاق منهما في رحلة الحج.
وقد تم سن قانون لجان الحج مع قانون الأحوال الشخصية الإسلامي من قبل الحكومة للوفاء بالمطالب الإسلامية في أيام ما قبل التقسيم. بعد الاستقلال، في عام 1959 ألغت الحكومة القانون السابق. ووفقا للقانون الجديد، أنشئت لجنة في بومباي لرعاية جميع شؤون الحجاج، بما في ذلك ترتيبات السفر أثناء الحج ولتغطية النفقات العامة.
وقد خضع هذا القانون لتعديلاتٍ عِدَّة خلال العقود التالية لذلك وصولا إلى عام 1995 حيث تم إلغاء السفر للحج بحريا بعد ارتفاع أسعار النفط والاقتصار على نقل الحجاج جوا.
ما هي الانتقادات الموجهة إلى دعم الحج ؟
قد تعرض قامون الدعم الحكومي للحج لانتقادٍ شديد، خاصةً بسبب احتكار شركة طيران الهند لنقل الحجاج على متن طائراتها. وحسب التصريحات، فإن الدعم الحكومي أسفر عن تحقيق أرباح كبيرة لشركة طيران الهند، مما أفاد الخطوط الجوية أكثر بكثير من الحجاج وجعلها المستفيد الأكبر.
ووفقا للانتقادات الكثيرة للدعم، فإنه إذا تم الحجز مُقدَّماً قبل أشهرٍ من السفر، فمن الممكن شراء تذاكر طيران أرخص، وبالتالي التخلص من الحاجة إلى الدعم. وقد هاجمت بعض الأحزاب السياسية أيضا الدعم ووصفته بأنه “استرضاء” للأقلية المسلمة سياسيا.
هل تقدم حكومة الهند الدعم لشعائرٍ دينيةٍ أخرى ؟
حج المسلمين ليس هو الحج الوحيد المُدَعَّم ماليا من قِبَل الدولة، بل هناك عدد من الجولات الدينية الأخرى تدعمها الحكومية.
فعلى سبيل المثال، تُنفق الدولة والحكومة المركزية أموالًا ضخمة لتقديم التسهيلات للجولات المليونية لمهرجان “كومبه ميلا” الهندوسي الذي يُقام بالتناوب في أربع مدن هي هاريدوار وأوجاين وناشيك و مدينة الله أباد.
كما تنظم الحكومة حجا هندوسيا آخر هو “كايلاش ماناساروفارياترا” الذي ينطللق من شمال الهند إلى جبال التبت وتتخذ تدابير السلامة والرعاية الصحية للحجاج الهندوس.
وبينما توقف الحكومة الدعم عن حج المسلمين، نجد أنها وافقت مؤخرا، في هذا الشهر يناير/ 2018، على زيادة الدعم المالي لحج “ياترا” الهندوسي من 25.000 روبية إلى 30.000 روبية !
أخبار
الصين – تركستان الشرقية : إجبار المسلمين الأويغور على ضيافة الصينيين 14 يوم شهريا
كاشغر – تركستان الشرقية | أحوال المسلمين
أصبحت حياة 11 مليون مسلم أويغوري في تركستان الشرقية مكتنفة بالرعب و الخوف بسبب الإجراءات القمعية المتجددة و المتنوعة التي تفرضها السلطات الصينية اتجاههم.
وصل الإضطهاد حد المذابح الجماعية و حظر اللُحى و الحجاب الشرعي و الإكراه على الشرك و المحرمات، مرورا بمنع الصلاة في بعض الأوقات، و وصولا لمنع الصيام و مختلف الأنشطة الدينية على الطلبة و الموظفين، و لم تتوقف الإجراءات عند هذا الحد، بل استمرت الى إجبار المسلمين على شرب الخمر خلال شهر رمضان و الرقص في الأماكن العامة.
فوق كل ما سبق، أفاد مراسلنا من تركستان الشرقية أن السلطات الصينية أمرت أكثر من مليون مسؤول شيوعى صينى بالانتقال الى منازل المسلمين الأويغور في برنامج أسمته “الأسرة المتحدة” تحت شعار “غرس قيم مؤيدة للحزب”.

نص قرار السلطات الصينية عن مشروع “الأسرة المتحدة”
برنامج “الأسرة المتحدة” الذي أطلقته السلطات الصينية حديثا يحض المسؤولين الذين يعيشون مع الأسر على ضمان ولائهم للحزب، وطبقا لوسائل الاعلام الحكومية، فانهم يعلمونهم “ممارسة روح المؤتمر الوطنى التاسع عشر للحزب الشيوعى الصينى”.
و قد أبلغت السلطات الأسَرَ الأويغورية بوجوب عرض صورة الرئيس شي في غرف المعيشة الخاصة بها والمشاركة في احتفالات رفع العلم الوطني وأداء الولاء.
أما “الأقارب” الشيوعيون، المصطلح الذي أطلقته السلطات على المسؤولين المقتحمين بيوت المسلمين الأويغور، فيشجعون “عائلاتهم البديلة” على إبلاغ السلطات بأي شخص يشتبه في انتمائه لـ”قوى الشر الثلاث”، و هي حسب زعمهم الإرهاب، الانفصالية والتطرف.
رعب الحكومة من أن تقوم قائمة للمسلمين الأويغور في تركستان الشرقية دفعها لتكرار حملات القمع بوتيرة مرتفعة باضطراد، كما تم اتخاذ تدابير مراقبة ومتابعة أمنية دقيقة، علق عليها كثير من السكان المسلمين أن المنطقة تحولت بشكل أساسي إلى ولاية بوليسية.
البروبغندا الإعلامية الحكومية في سعي منها لتجميل البرامج الإجرامي بحق الأويغور المسلمين، ذكرت أن المسؤولين يناقشون مشروع المؤتمر الوطنى التاسع عشر للحزب الشيوعى الصينى مع العائلة المسلمة بلغتهم الأم و هي الأويغورية بدلا من الصينية، و يقنعونهم أن التغييرات الجيدة فى حياتهم جاءت من الحزب والحكومة، وان عليهم العمل بجد، والاستماع للحزب ومتابعة قراراته، و من أجل ترسيخ هذا الأمر، يعتمدون على طرق عدة :
-
المساعدة : و تشتمل على مساعدة المسؤولين الحكوميين للأطفال على تأدية واجباتهم المنزلية.
-
تودد : تشجيع العائلة على سرد قصصها و تبادلها عن الجنود و المزارعين الصينيين المخلصين.
-
إغراء : و ذلك عبر هدايا تقدم للأطفال أو للعائلة بأكملها من قبيل تذاكر سفر و رحلات.
-
إجبار : و ذلك بإشغال المسلمين عن ممارسة الشعائر الدينية من أذكار و تسبيح، انتهاءا من حرمانهم أداء الصلاة و ارتداء الحجاب.
-
تهديد : و يكون هذا إن تم منع المسؤول الوافد للعائلة المسلمة من البقاء في المنزل، سواءا من أول يوم أو قبل انتهاء المدة التي حددتها السلطات ب14 يوم، و عقاب العائلة غرامة بالإضافة الى السجن.