فلسطين : أجواء رمضان 1436 في كل من غزة و الضفة الغربية
-
My journey to Allah 💖 Korean Muslim Couple Love Story live in Morocco
-
رحلتي إلى الله 💖 قصة حب للزوجين الكوريين المسلمين يعيشان بالمغرب
-
عاملة إغاثة إيطالية تعتنق الإسلام رغم خطفها من جماعة إسلامية متشددة، فكيف علق الإيطاليون؟
-
Muslim Chinese Street Food Tour in Islamic China | BEST Halal Food and Islam Food in China
فلسطين | أحوال المسلمين
على مر العصور واختلاف الأزمنة وأمام رحى التكنولوجيا والتطور احتفظ شهر رمضان في فلسطين بسمات وعادات ومظاهر ثقافية خاصة تناقلتها وتوارثتها الأجيال جيلاً بعد جيل وبقيت خالدة في ذاكرة التاريخ.
تبدأ فلسطين في الاحتفال بشهر رمضان بمجرد رؤية هلاله (سواء في فلسطين أو في بلد مجاور عملا بمبدأ وحدة المطالع)، حيث تصدح المساجد بالدعاء والابتهالات معلنة الصيام، ويتجه المسلمون إلى المساجد ليؤدوا صلاة التراويح، وتخرج جموع الأطفال تحمل الفوانيس التي تعد من التقاليد القديمة السارية المفعول حتى اللحظة، ويحرص أولياء الأمور على إدخال البهجة على نفوس أطفالهم من خلال شرائها لهم.
كثيرةٌ هذه العادات الفلسطينية الرمضانية التي تندمج مع روح العصر وتتأقلم معه محافظة على سماتها وأصالتها.. ومن بين هذه العادات قيام “كبير العائلة” أو من ينوب عنه بزيارة أرحامه وتقديم الهدايا بمناسبة حلول الشهر الفضيل، وغالباً ما يتم هذا الأمر بعد الإفطار.
وكغيرها من البلدان تصحو فلسطين على صوت “المسحراتي” بطقوسه المصاحبة لقدومه كالنقر على الطبل بقوة، وذكره لله عز وجل، والأناشيد الرمضانية العذبة التي تُوقظ النيام: “اصحى يا نايم.. وحد الدايم”، وتشعرهم بجمال هذا الشهر وأهمية “المسحراتي” بعيداً عن نغمات الجوالات المتعددة والمختلفة.
في غزة
بعد انسحاب جيش الاحتلال اليهودي من الأراضي الفلسطينية يأمل فلسطينيو غزة أن يسمعوا مدفع الإفطار بعيداً عن الغارات اليهودية التي طالما أقلقت حياتهم وعكرت أجواء رمضان الكريم.
وبالرغم من اقتناء غزة مدفعا أثريا قديما برونزي اللون، مثبتا على منصة رمزية أقامتها بلدية مدينة غزة قبل عدة سنوات بوسط المدينة، حيث كان يطلق قذائف صوتية وقت الفطور مع أذان المغرب في كافة أيام شهر رمضان قبل احتلال غزة عام 1967، فإنه سيظل عاجزًا عن تلبية رغبة الغزويين بإحياء تقليد يتذكره كبار السن في هذه المدينة الفقيرة والسبب أنه: قديم ومعطل.
ويوضح ناصر الصوير مسئول الإعلام في بلدية غزة أن هذا المدفع الذي عُثر عليه قديماً في مخزن تابع للبلدية كان يحيي تقليد مدفع الإفطار في رمضان زمن الحكم العثماني لفلسطين والذي انتهى في 1918.
وأضاف قائلاً: “إن تجديد مدفع رمضان فكرة جيدة ومطروحة، لكن المشكلة أن المدفع غير متوفر لدى البلدية، وتجرى اتصالات مع الجهات المختصة في السلطة الفلسطينية لتوفيره”، ويأمل الغزويون في إحياء تقليد مدفع رمضان.
ويتميز الشعب الفلسطيني منذ عقود طويلة عن غيره من الشعوب بأصناف معينة من الطعام والشراب في شهر رمضان. وتكاد تتسم كل منطقة بنوع معين من الأكلات فها هي المقلوبة والسماقية والمفتول والقدرة تغزو موائد غزة، بينما يتربع على عرش موائد الإفطار في الضفة الغريبة المسخن والمنسف، ولا تخلو موائد الإفطار الفلسطينية من المتبلات والمخللات بأنواعها والسلطات المختلفة لفتح الشهية بعد صوم عن الطعام طوال النهار.
وتجدر الإشارة هنا إلى أن تبادل الإفطار الأسري برنامج لا يغيب عن أجندة العائلات الفلسطينية في شهر رمضان وتتفنن ربات البيوت في إعداد الأكلات والتباهي بأشهاها. وبالطبع فإن التمور بمختلف أشكالها وأنواعها عروس مائدة الإفطار الفلسطينية.
وإلى جانب التمور تصطف المشروبات بألوانها والتي يأتي في مقدمتها “شراب الخروب” وهو شراب يباع عادة في فلسطين في الساحات العامة والأسواق، أما في شهر رمضان الكريم فالأمر يختلف فيدخل هذا الشراب غالبية المنازل الفلسطينية وإلى جانبه تصطف أشربة (عرق السوس، وقمر الدين، والكركديه، والعصائر بأنواعها).
وتزدان أسواق غزة الشعبية بمظاهر استقبال شهر الصيام، خصوصاً لدى باعة الحلويات وفطائر “القطايف” التي لا تكاد تخلو منها أية مائدة فلسطينية في رمضان.
في الضفة الغربية
يبدأ شهر رمضان في فلسطين من مدينة القدس، حيث المسجد الأقصى الذي أصبح الوصول إليه بالنسبة للقادمين من خارج المدينة ضربا من المستحيل فالحواجز العسكرية وانتشار جنود الاحتلال على الطرقات وإغلاق مداخل المدينة أمام زوارها المسلمين، كل ذلك، جعل المدينة المقدسة معزولة عن العالم.
من الأكلات المشهورة في فلسطين في رمضان أكلة المفتول المقلوبة والملوخية والحلويات مثل القطائف والكنافة والعوامة وغيرها من المأكولات الأخرى” .
الفلسطينيون يفتقدون ( المسحراتي ) الذي لم يعد له اثر بين الطرقات بسبب حظر التجول، كذلك (مدافع الإفطار) يمنع استخدامها خوفا على مشاعر المحتلين .
صور أجواء رمضان 1436 :
أفغانستان
صور اليوم الأول من رمضان حول العالم
العالم | أحوال المسلمين
تعرف بالصور على أجواء شهر رمضان المبارك في بعض دول العالم، وتمتع بمشاهد الأسواق ودور العبادة، والاحتفالات التي أقامها مسلمو العالم.
الأحواز
الأحواز : أجواء رمضان 1436 في الاحواز (الجزء الثاني)
المحمرة – الأحواز | أحوال المسلمين
بقلم أ. كاظم حمد الفرحاني
التوحيد في الاحواز من مرحلة السر الى العلن
“ولكن الله حبب اليكم الايمان و زينه في قلوبكم وكره اليكم الكفر و الفسوق و العصيان اولئك هم الراشدون فضلا من الله و نعمة والله عليم حكيم”. صدق الله العظيم
تحدثنا في الجزء الاولى عن كيف بدء التوحيد وتاريخه في الاحواز، وتكلمنا عن الدعاة والنشطاء و حلقات القران و صلاة التراويح، وهي مرحلة الايمان الاولى يصطحبها الخوف والقلق او كما يعرفها العلماء بمرحلة العزم، الجمع والتوثيق حتى يرتقي الموحد للمرحلة التالية وهي مرحلة لفعل القلبي وفيها تبرز العقيدة كمعنى يقوم بثورة داخل المؤمن.
فبعد مرحلة الخوف ثبت الله الموحدون على ما يحب للمؤمن، وبداء الاحوازيون بالتباهي بعقيدتهم الاسلامية في مجتمع مغلق ثقافيا و متحفظ دينيا، والاهم هو برايي تحت حكم نظام ﻻ يطيق التوحيد في اخطر منطقة يسيطر عليها في العالم، اذ يعلم النظام جيدا ماذا يعني التوحيد لمستقبله كنظام ومجتمع شيعي في الاحواز.
بدأت رحلة التوحيد طريق الاشراق للعلن في ما يسمي بحملة راهيان نور، حيث حل على ابناء المحمرة (زوار) راهيان نور البلوش، وهنا استغل سنة المحمرة الفرصة و لاول مرة في تاريخ اهل السنة في الاحواز بدخولهم مسجد جامع المدينة وهو مقر لحرس خميني واقامة اول صلاة جماعة لاهل التوحيد في الاحواز، و تلاها قيام موحد اخر من ابناء الناصرية بالوقوف امام قائم اقامية الناصرية و إقامة صلاة الظهر جهارا نهارا.
وهاهم اليوم ابناء الاحواز يظهرون في مساجد النظام ليؤدوا فريضة الفجر حسب السنة النبوية الشريفة رغم انف المجوس. فلله دركم وعلى الله اجركم.
الأحواز
الأحواز : أجواء رمضان 1436 بالرغم من القبضة الصفوية التعسفية في المحمرة
المحمرة – الأحواز | أحوال المسلمين
بقلم أ. كاظم حمد الفرحاني
“شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون” صدق الله العظيم، دخل الإسلام الاحواز ابان الفتح الاسلامي لارض السواد (العراق والاحواز) مابين عام 12 و15 للهجرة وبقيت الاحواز تحت حكم الخلافة الإسلامية المتعاقبة، كما بقي اهل الاحواز يعتنقون الإسلام حتى تقلل التشيع في جنوبي العراق والاحواز زمن الصفويية في غفلة من اهل السنة والجماعة، وبعد ان سيطر الفكر الشعوبي المسمى بالتشيع اصبح الاحوازييون شيعة الا ان بقيت بعض البيوت الاحوازية معروفة بانتهاجها النهج السني.
وبعد احداث العدوان الثلاثيني و دور ايران في خلخلة السلم في الدول العربية وتحالفه مع الغرب لضرب و تدمير تلك الدول، بداء الاحوازييون يرجعون الى الإسلام من التشيع، وسارع من هذا التحول التطور التكنولوجي في علم الاتصال منها الفضائيات والشبكة العنكبوتية بعد فضل الله سبحانه، الأمر الذي جعل الاحواز تمتلك اعلى نسبة للتحول من التشيع الى الإسلام.
وبعد رصد النظام الشيعي الفارسي لتلك التحوﻻت حاول ان تطويقها والاجهاز عليها عبر سياسة الاعدامات والسجن ومنع كل مظاهر الإسلام السني في الاحواز، وكل هذا لم ولن يمنع تمدد الإسلام في الاحواز، و يحاول ابناء الاحواز ان ينشطوا في الدعوة بطرق سرية فيما بينهم ونجحوا في هذا الشهر الفضيل ان يقيموا باداء صلاة التراويح في بيوت ﻻ يعلم عنها النظام الشيعي الفارسي خشية تعرضهم للسجن والتعذيب والاعدام، وهذه الصور تظهر لنا مدي تمسك ابناء الاحواز بدينهم رغم المخاطر كلها.
التجاء المسلمين الأحواز الى البيوت السرية المغلقة لم يكن بسبب الخوف من الاعتقال و الاعدام و البطش الصفوي فقط، و انما بانعدام شبه تام لمساجد اهل السنة بعد الاستيلاء عليها من قبل النظام و استبدالها الى حسينيات لنشر التشيع.
كما أن المسلمين اقاموا حلقات القران في نفس الطريقة في المدن والقرى، منها على سبيل المثال المحمرة عبادان الفلاحية العميدية دورخويين معشور الناصرية الحميدية الخفاجية و مدن اخرى، علما أنهم ﻻ يلتزمون بتأريخ الدولة الفارسية و إنما يبدؤون صيامهم مع الدول العربية.
العالم الإسلامى
كوريا الجنوبية : صور مظاهر أجواء رمضان 1436 في العاصمة سيول
سيول – كوريا الجنوبية | أحوال المسلمين
تختلف أجواء رمضان في كوريا الجنوبية عن مثيلها في دول أخرى، إذ يعرف المسلمون المقيمون في البلاد عن أول ايام الشهر الفضيل من المركز الاسلامي والمسجد المركزي في سيول في منطقة ايتيوان، و يحرصون كل رمضان على تنظيم افطارات جماعية، حيث يتجمع الأصدقاء ويلتقون في مكان ما لتناول الافطار معا وبذلك يخلقون اجواء الأسرة المسلمة ويستمتعون بأجواء رمضان ويتبادلون الأحاديث الإسلامية و المواعظ الدينية.
المسجد المركزي في سيول هو اكبر المساجد في كوريا وقد أسس منذ عام 1976 ويقوم المسجد بتقديم وجبات افطار مجانية في رمضان وتحديدا في نهاية الاسبوع ويستقبل المسجد حوالي 300 صائم في ايام الاسبوع وقد يرتفع العدد الى 500 في نهاية الاسبوع.
بالنسبة لأنشطة رمضان فقد احتفل عدد كبير من الاسرة العربية و المسلمون الكوريون بأول ايام الشهر الفضيل في إفطار جماعي وتناولو الافطار معا، والجميل في الموضوع مشاركة أصدقاء أجانب غير مسلمين وصاموا اليوم كله .
مرئيات عن أجواء رمضان في كوريا الجنوبية :
الجزء الأول من أربع
الجزء الثاني من أربع
الجزء الثالث من أربع
الجزء الرابع و الأخير
و هناك أنشطة أخرى يقوم بها المسلمون في رمضان، مثل تلبية دعوات الإفطار في مقهى أو جامعات حكومية، أما المقهى العربي الذي يتواجد في منطقة “كوانغ هوا مون” فصاحبته كورية الجنسية عاشت في الاردن والمغرب وتود نقل الثقافة والروح العربية للمجتمع الكوري من خلال هذا الشهر الكريم، لذلك حرصت على إقامة مائدة افطار رمضانية لعدد من المسلمين ودعت غير المسلمين لتجربة فكرة الصيام واجواء رمضان، من جهة أخرى دأبت جامعة سيول الوطنية على إقامة مأدبة افطار جماعية في سكن الجامعة برعاية المسؤولين في سكن غواناكسا.
صور أول إفطار للصائمين في المسجد المركزي بسيول :
العالم الإسلامى
ماليزيا : أجواء رمضان 1436 في العاصمة كوالا لمبور
كوالا لمبور – ماليزيا | أحوال المسلمين
لشهر رمضان طعم خاص في ماليزيا، خصوصاً في العاصمة كوالالمبور، حيث يعيش فيها مجموعات عرقية متنوعة من المسلمين، فترى فيها العديد من الجاليات العربية، والإفريقية، ويمثل الطلبة نسبة كبيرة من هؤلاء الجاليات المسلمة في العاصمة كوالالمبور، وتراهم مع الشعب الملايوي كالبنيان يشد بعضه بعضا, حيث تكاتف العرب وخاصة الطلبة منهم في ماليزيا تكاتف جميل، مبني على مبدأ الوحدة الإسلامية، فالعرب هنا يجتمعون في رمضان وغير رمضان على المودة والمحبة، وتزداد أواصر المحبة فيما بينهم في شهر رمضان المبارك، فيقومون بالعديد من النشاطات، كالإفطار الجماعي، وتنظيم المحاضرات الدينية، وحلقات تحفيظ القرآن و تكون العبادة بعيداً عن أماكن العامة والأسواق ذات جو روحاني، تشجع على العبادة والتقرب إلى الله.
تشيع في مساجد القرى وبعض المدن الماليزية أجواء الروحانية والخشوع عند استقبال هذا الشهر، حيث يتدارس فيها المسلمون القرآن الكريم، والأحاديث النبوية، وتقام فيها المحاضرات الدينية، والدروس الرمضانية، وتؤدى فيها صلاة التراويح وقيام الليل، كما يقدم التلفاز والراديو بإعداد برامج في الدين والسيرة والفقه والتفسير وتلاوة القرآن، وذلك ابتداء من الأسبوع الذي يسبق شهر رمضان، حتى يهيئوا للمسلمين جو الروحاينة والعبادة في هذا الشهر.
القناة الماليزية الأولى تنقل وقائع صلاة التراويح مباشرة من المسجد الحرام بمكة المكرمة في كل عام،وذلك في تمام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل توقيت ماليزيا، مما يبعث السرور في نفوس المسلمين وخاصة من كرمهم الله وعاشوا لحظات إيمانية في رحاب المسجد الحرام، و تبث العديد من البرامج الدينية مثل برنامج (تدارس)، وبرنامج (بيشارا)،وبرنامج (شهادة)، ومسلسل (هارون كاتوري).
من الجوانب الاجتماعية والاقتصادية، يزين الماليزيون بيوتهم بالأسرجة والأنوار، ويبسطون على شوارعهم الأسواق الشعبية، المسماة بــ (بسار رمضان)، وتعني سوق رمضان، فيبتاعون ما لذ وطاب من الأطعمة الماليزية، ويقيمون فيها مهرجانات ونشاطات رمضانية، وعادة ما تكون هذه الأسواق في المجمعات السكنية، حيث يسارع إليها أبناء المنطقة قبيل أذان المغرب لشراء الأطعمة والمشروبات والحلويات.
كما تتسابق الفنادق والمطاعم في تنظيم موائد الإفطار والسحور، والتي تتراوح أسعارها مابين ثلاثين إلى 100 رينجت ماليزي. وقد يشاركهم في ذلك غير المسلمين، حيث يتفهم غير المسلمين معنى احترام الأديان، فيمتنع بعضهم عن الأكل أو الشرب جهاراً أمام المسلمين، وكثيراُ مايدخل غير المسلمين في الإسلام أثناء هذا الشهر الفضيل، لما يرون من تلاحم المسلمين في رمضان، وإقامتهم لشعائر الدين، وأدائهم لزكاة الفطر في نهاية شهر رمضان.
ومن أشهر الأطعمة التي تحضر على مائدة الإفطار في شهر رمضان وجبة “الغتري مندي” والتي تعتبر الطبق الماليزي الأشهر، وكذلك “البادق” المصنوع من الدقيق، وهناك الدجاج والأرز إلى جانب التمر والموز والبرتقال.
” الأرز” الطبق الرئيسي في مائدة الإفطار وبجواره خضار ودواجن ولحوم، إضافة إلى الشوربة وأحيانا الدجاج بالكاري وسمك. ولا ينسى الماليزي النحيف أكلاته الشعبية المفضله. ” الغتري منوي ” و ” جارق ” وهي تصنع من الدقيق و ” الكتوفق ” و ” التافاي ” المصنوع من الأرز، لكن متعة الماليزي الحقيقيه في إضافة ” البهارات الحريقه ” إلى كل أكلة من الأرز إلى اللحمه، وبعد الأكله الشهيه يحتسي كوب شاي خفيفا أو فنجان قهوة ينقذه من نوم وشيك بعد التخمة التي أصابت معدته ليبقى يقظا ومستعدا للذهاب إلى المسجد والإبتهال إلى الله والخشوع في الصلاة .
صور لرمضان 1436 في مختلف أرجاء ماليزيا: